وقال الشيخ إبراهيم خلف البلوي، شقيق الشهيد: "عبد الله لم يمت في قلوب مُحبيه، فكان رجلا كريماً ومحبوباً عند كثير من أصدقائه، ويُعتمد عليه في كثير من المهام والقرارات حتى وهو خارج مدينة تبوك، فهو سند العـائلة بعد الله، فقد استُشهد في مُهمة لا يُقبل عليهـا سوى الأبطال، وقد تكفّل بأن يكون في المقدمة، وقد حقّق أمنيته بأن يكون أول يوم في رمضان عند أهلـه، فلعله يجد أهلاً خيراً من أهله عند رب العالمين".