وتقول "رويترز" إن بيع الفرقاطتين -وقيمتهما أكثر من مليار دولار- يمثل حجر الزاوية لبرنامج تحديث بمليارات الدولارات لأسطول البحرية الملكية السعودية في الخليج، سيشمل زوارق حربية أصغر حجماً. كما يبرز روابط الأعمال والعلاقات العسكرية القوية بين البلدين رغم التوترات بشأن الاتفاق النووي الذي قادته واشنطن مع إيران.