بالصور.. هرم بسكويت "بالزن" في الرياض يدخل "جينيس"

سبق- متابعة: أضافت شركة "بالزن" الألمانية التي تعتبر المنتج الأول للبسكويت، فصلاً جديداً في قصة تغلغلها داخل السوق السعودية، وذلك من خلال تحقيق رقم قياسي عالمي جديد في مدينة الرياض.

 

وخلال الاحتفالات بالذكرى الـ 125 للشركة المملوكة لعائلة، والتي بدأت عام 1889 في مدينة "هانوفر"، حققت "بالزن" رقماً قياسياً جديداً لأكبر هرم بسكويت في العالم، مبني بالكامل من عبوات بسكويت PiCK UP.

 

وأقيم هذا الهرم المكون من عبوات بسكويت PiCK UP تراكمت لارتفاع غير مسبوق في التاريخ، في مركز غرناطة للتسوق بالرياض، حيث حضر فريق العمل بـ"بالزن" والموزع السعودي شركة "الآبار" وعدد غفير من المشاهدين.

 

وكان ارتفاع الهرم تمثيلاً لشعبية بسكويت PiCK UP في سوق المملكة، حيث يتكون المنتج، الذي أصبح منذ عرضه ماركة معروفة في كل منزل في السعودي، من قطعة شوكولاتة فاخرة بين قطعتي بسكويت مقرمشتين.

 

وقال مالك ورئيس مجلس إدارة شركة "بالزن"، ويرنر م. بالزن: "يسرنا أن نحطم الرقم القياسي لموسوعة "جينيس" في الرياض من خلال بناء أعلى هرم من بسكويت PiCK UP، حيث يوضح رقمنا القياسي الجديد مدى التزامنا وشغفنا بماركات مثل "بالزن و Leibniz و PiCK UP!و Hit" في السوق السعودية".

وأضاف: " نتطلع إلى مستقبل واعد في هذه السوق كما نطمح إلى أن نكون الاختيار الأول للمستهلكين هنا".

 

وتطلب بناء الهرم استخدام 56 ألفاً و505 عبوات بسكويت PiCK UP!، ثم تم التحقق من الرقم القياسي الجديد واعتماده بمعرفة ممثلي موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية العالمية، الذين حضروا الاحتفال وتعرفوا على كيفية بناء هذا الهرم في زمن قياسي هو 31 ساعة و 23 دقيقة.

 

وأردف "ويرنر": ""لقد كان بسكويت PiCK UP! بمثابة قصة نجاح حول العالم وخصوصاً في المملكة العربية السعودية منذ عرضه، وإنه لمن الرائع أن ندخل موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية".

 

وتابع: "هذه القطعة الفاخرة من الشوكولاتة الطازجة المحاطة بقطعتين من البسكويت المقرمش تضع معياراً جديداً، لتزيد ليس فقط المبيعات وإنما تزيد كذلك الانتباه وسقف التوقعات أيضاً".

وقال: "من الجيد أن نحتفل بـ 125عاماً من الخبرة والتفاني والجودة العالية بمثل هذا الحدث الملفت للأنظار في هذه السوق المهمة".

 

جدير بالذكر أن شركة "بالزن" بدأت شراكة في السوق السعودية مع الموزع السعودي شركة عبدالله "آبار" وأبنائه وهي شركة تنتمي إلى مجموعة شركات عبدالله "آبار" وأبنائه.