وتوافد المئات من دول الخليج والبعض الآخر قدم من الرياض والقصيم والمنطقة الشرقية بالإضافة للمناطق المجاورة، وانطلقوا بسياراتهم جنوب المحافظة وغربها لارتياد تلك المناطق التي اكتست بالعشب والخزامى، بحثاً عن مشهد مهيب لنبتة الفقع وهي تطل برأسها من بين الشجيرات الخضراء والأرض الذهبية المرتوية بماء المطر.