وأضاف: طيلة حياتنا نتنقل بين المنازل الإيجار، لم نتملك أرضاً، ولا منزلاً، تاهت بنا الخطوات بعد أن أبلغَنَا صاحب المنزل برغبته في البناء، المنازل أصبحت تؤجر بأكثر مما تحصل عليه والدتي من الضمان الاجتماعي، والتأهيل الشامل، التي لا تصل لـ2000 ريال، والتي منها كل شيء: الإيجار، والمأكل؛ فكيف بنا الآن نستأجر منزلاً في هذا الغلاء.