وقال يحيى مسيب: الشارع في الماضي كان قديماً وتنتشر فيه الحفريات والتشققات ولم نكن نسمع بأصوات الإطارات إلا أن المشهد تغير عندما تم تجديده من قبل البلدية، حيث أصبح جاذباً للكثير من الشباب المراهقين ممن تستهويهم تلك الممارسات، والتي أصبحت تهدد أرواح أطفالنا كل يوم، لافتاً إلى أن الطريق ينفذ على شارعين ما يسهل على المفحطين الهرب عند ملاحظة مرور دورية من خلاله.