وأوضح "الغانمي" و"المغربي" أنه تم رفع مخاطبات للجهات المختصة لمرات عدة؛ لترقية المستشفى إلى مائة سرير إلا أن ذلك لم يتم، لافتين إلى أنه من بين العقبات أيضاً افتقار المستشفى إلى خدمة التشغيل الذاتي وافتقاره إلى مركز خاص للحوادث، الأمر الذي صعّب المهمة على قسم الطوارئ، حيث بلغ عدد استقبال إصابات الحوادث أكثر من 1200 حالة في العام، وهذا ما جعل مستشفى خليص يعد الأكثر استقبالاً للحوادث على مستوى منطقة مكة المكرمة.