وأشار إلى أنه كان على الدوام بذرة إصلاح ونافذة أمل، سطر من خلالها مواقف سوف يخلدها التاريخ بمداد من ذهب, وقال: لا ننسى خدمته واهتمامه بالحرمين الشريفين التي تحققت فيها أكبر توسعة شهدهما الحرمان الشريفان في مكة المكرمة والمدينة المنورة, كما كان للمشاريع الصحية وافر الحظ في حزمة القرارات التاريخية للملك عبدالله التي صبت في رفع مستوى الخدمة الصحية والعلاجية، وتوفير كافة الإمكانات المادية والبشرية، حتى بلغ عدد المستشفيات والمراكز الصحية والمدن الطبية بالمملكة التي تم افتتاحها خلال 8 أعوام سابقة من 1426 – 1434 ( 74 ) مستشفى جديداً بسعة بلغت 7402 سرير ليرتفع عدد المستشفيات لـ 259 مستشفى .