ووصف أولياء الأمور هذا القرار بالعشوائي والمتسرع، لافتين إلى أنه لم يراعِ صعوبة حضور الطالبات، وضيق توقيته بصدوره قبل الموعد المحدد بأقل من أسبوع، متسائلين: مَن يتحمل مسؤولية مخاطرتنا بأرواح بناتنا لحضور الحفل؟ ومَن يتحمل مسؤولية إحباط بعض الآباء لبناتهم من جراء رفض حضورهن فرحة تخريجهن وزميلاتهن للأسباب ذاتها؟