وقال، نائب رئيس مجلس الأمناء، والأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، أن المرحلة الثالثة ستكون آخر مراحل اللقاء الوطني العاشر، بعد أن تمكّن المركز من عقد عدة لقاءات تحضيرية في كثير من مناطق المملكة، شارك فيها مختلف الأطياف الفكرية؛ للتعرف على رؤية المجتمع تجاه هذا الموضوع، ومدى تأثيره على الوحدة الوطنية، وبناء رأي عام صحيح حول موضوع التطرف وتحولاته وتشكّلاته الجديدة.