بعد (تلويحة) الوداع لزمنٍ كان الوصول فيه إلى ما يُسكِت بطون الجائعين إنجازاً وهدفاً، يُظهر علامات الرضا على السواد الأعظم من معاصريه، وبعد (احتضان) زمنٍ أشبه ما يكون بـ(حَلبة) سباقٍ، يتنافس فيها المتنافسون لنيلِ نقاط الترفيه لا غير، دون الاهتمام بالتتويج! ومنها أقف موقف الذي يحتاج للتفكُّر والتدبُّر ذهاباً وإياباً في رأسه (المستدير) بحثاً عن إجابةٍ لسؤالٍ عريض: وش السالفة؟