وشدد الدكتور الشمراني في كلمته على دور التربويين والتربويات في بناء الفكر المعتدل والمبادئ القويمة ومحاربة كل فكرٍ ضال، مؤكداً على أهمية إنشاء علاقة تشاركية بين المؤسسات التعليمية والمجتمع التربوي والبيئة المحيطة، موضحاً ما للتعليم كنظام حيوي متجدد من تأثير على كفاءة المؤسسات الأخرى معدداً أبرز عناصر تحقيق كفاءة التعليم كرفع كفاءة بيئة التعليم وكفاءة مديرة المدرسة كقدوة وقائدة ورفع كفاءة المعلمة والتي لا تتأتى إلا بوجود مشرفة تربوية فاعلة ذات مهارات عالية.