وأُصيب العميد المارمي مساء الأربعاء 29 إبريل وهو يقود المعركة مع زملائه أبطال المقاومة لتحرير منطقة حجيف وصوامع الغلال والكهرباء وصحيفة 14 أكتوبر في المعلا من مليشيات المخلوع والحوثيين بعد معارك طاحنة قادها الشهيد المارمي، كبد فيها العدو خسائر فادحة في الأرواح والعتاد حتى تحقق النصر بتحريرها وسيطرة المقاومة الجنوبية عليها.