جاء المخيم المقام بتنظيم حكومي سعودي، وبتمويل من رجال أعمال سعوديين؛ امتداداً للدور الإنساني للحكومة والشعب والمنظمات السعودية في مساعدة الفقراء والمتضررين حول العالم، بدافع إنساني، يتمثل في ما جاء به الإسلام دين التسامي والتسامح والألفة ونصرة الضعيف؛ عاكساً الشفافية وصدق النوايا السعودية تجاه الجميع، وتعريفاً بالإسلام، ونبل رسالته السامية.