واستمرت في حديثها قائلة: وفي لحظة جهل بالأنظمة وخوفاً من أن أفقدها لم يتم الإبلاغ عنها مشيرة إلى مرور الأيام والسنين وبدأت الطفلة تترعرع، إلى أن وصل عمرها خمسة أعوام عندها أيقنت بأنني ارتكبت خطأ كبيراً بعدم الإبلاغ عنها في وقته خاصة وأنها بهذا الحال لن تستطع دخول المدرسة أو العلاج في المستشفيات لعدم حملها أوراقاً ثبوتية.