وقال "وايدن" وزميله السيناتور مارك أودال، في بيان مشترك اليوم: "اعتراف مدير الاستخبارات الوطنية يعدّ دليلاً آخر على أن الإصلاح الحقيقي للتجسس يجب أن يشمل إغلاق ثغرة التفتيشات غير المباشرة, ويتطلب من المجتمع الاستخباراتي إبداء سبب يمكن قبوله قبل التفتيش بشكل متعمد في البيانات التي يجرى تجميعها وفقاً للبند "702" بشأن تتبع اتصالات الأفراد الأمريكيين".