وأوضح الهاجري أن بعض المؤسسات تقدم برامجها لصالح الشباب دون إشراكهم في تحديد البرامج المناسبة، إذ يرى معظم الشباب أن ما يطرح من برامج تعد من قبل جيل الكبار ولا يستشار فيها الشباب فتصبح عديمة الجدوى بل ويرى بعض الشباب أن البرامج المقدمة لا تلامس احتياجاتهم ولم يشاركوا في إعدادها وتنفيذها وهي تقليدية بالدرجة الأولى ولا تتماشى مع متطلبات العصر الذي يعيشون فيه.