(التقنية وتكنولوجيا التعليم) هي أرضة لا تبقي ولا تذر.. فرّامة وجهها حسن، أداة مساندة لا بديلة عن التعليم، توفر المال والجهد لا تستنزف الميزانيات والوقت، ماذا لو صدقنا المهووسين بالتقنية، وتم توزيع أربعة ملايين حاسب محمول قبل سنوات، التي سادت ثم بادت، هل سنلهث بالمليارات نطارد هذه التقنية مرتفعة السعر سريعة التغير؟ إن التعليم اليوم يعود في العالم إلى المثلث الثابت (الطالب، المعلم، بيئة التعليم).