وأشار ابن كدسة إلى أننا نفتقر إلى مشروع إعلامي واضح لا إعلام ردة الفعل الضعيف، الذي يستحق 70 % من منسوبيه "الشيك الذهبي" والإقالة. داعياً لمشروع إعلامي وطني خارجي، يتناسب مع حجم السعودية السياسي والعسكري والاقتصادي والديني والثقافي لتصدير قيمنا في وسائل إعلام غربية لمواجهة التغلغل الإعلامي الإسرائيلي والإيراني في تلك الوسائل لترويج مشاريعها السياسية.