وقال: "الكنيسة حرصت على إجلاء الحقائق لكل الوفود الغربية والأجنبية التي زارتها بعد تلك الأحداث، وثورات ما يطلق عليه "الربيع العربي" لم تكن ربيعاً أو حتى خريفاً، وإنما هو "شتاء عربي" مدبر حملته أيد خبيثة إلى منطقتنا العربية لتفتيت دولها إلى مجرد دويلات صغيرة لا حول لها ولا قوة".