بندر الدوشي- سبق- واشنطن: على وقع مفاوضات المهلة الأخيرة التي تنتهي يوم الرابع والعشرين من الشهر الحالي، كثفت الأطراف الغربية والأمريكية من تحركاتها خلف الأبواب المغلقة، بعيداً عن أعين الإعلام، للوصول إلى اتفاق عالمي مقبول يقلب كل الموازين في الشرق الأوسط، بحسب العديد من وسائل الإعلام الأمريكية، وهو الأمر الذي حدا بالمسؤولين السعوديين للقيام بجولات مكوكية سرية وعلنية لمناقشة تفاصيل أي اتفاق قد تكون لها تأثيرات سلبية على منطقة الشرق الأوسط.