واعتبر "أبو الفتوح" أن من يدير الإخوان الآن هي القيادات التي لم تُسجن، بالإضافة للقيادات المقيمة خارج مصر كمحمود حسين ومحمود عزت، مبرهناً على ذلك بقوله، إن "هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها الإخوان لهذا الموقف، فدائماً يتعرضون للسجن ويتولى أمر القيادة حينها الكوادر الموجودة بالخارج".