كما كان في استقباله صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، والأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ ثامر بن جابر الأحمد الصباح سفير دولة الكويت لدى المملكة، ورئيس المراسم الملكية محمد بن عبدالرحمن الطبيشي، وأمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان.
وقد أجريت لأمير دولة الكويت الشقيقة، مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الوطنيان للبلدين، ثم استعرض حرس الشرف.
بعد ذلك صافح الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح مستقبليه، الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، والأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، والأمير الدكتور مشعل بن عبدالله بن مساعد مستشار خادم الحرمين الشريفين والأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير البترول والثروة المعدنية، والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية، والأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب والأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز المستشار بديوان سمو ولي العهد، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع رئيس الديوان الملكي المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وأعضاء السفارة الكويتية بالرياض.
كما صافح خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - أعضاء الوفد الرسمي المرافق لأمير دولة الكويت، وبعد استراحة قصيرة في صالة التشريفات بالمطار صحب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أخاه الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح في موكب رسمي إلى قصر الملك.