واستطردت: "الكويكب يتحرّك بنحو 4 درجات في كل ساعة، وهذه السرعة أكبر من سرعة القمر في مداره حول الأرض والذي يتحرك بنحو نصف درجة في الساعة، وهذه الحركة سريعة بدرجة كافية لتجعل الراصد قادراً على رؤية حركة الكويكب في السماء في مجال رؤية التلسكوب"، مشيرة إلى أن هناك خططاً للقيام برصد الكويكب من خلال الموجات المصغرة والحصول على صور رادارية له.