وأضاف جماعة المسجد: فاعل خير شرع في بنائه- جزاه الله خير الجزاء- وأكمل دورة المياه، ثم أسس قواعد الفلتين، ولم يكملهما لظروف لا نعلمها، والآن أصبحنا بحاجة إلى سكن يوفر بيئة مناسبة للمؤذن والإمام، حتى يقوي لديهما حس المتابعة ومواعيد الصلاة، خصوصًا أنهما يقيمان حاليًا خارج الحي.