وكانت السلطات الأمريكية قد اعتقلت المتهم عشية احتفالات رأس السنة، بعد تلقيها بلاغاً بتعرُّض صبي (13 عاماً) للاغتصاب والتحرُّش الجنسي بالإكراه، على يد المتهم، وهو ما أثبتته فحوص الـ "DNA"، إلا أن المتهم ظل طوال فترة المحاكمة يترافع ببراءته، مؤكداً أن الأمر اقتصر على التحرُّش مقابل بعض النقود والحشيش.