خلود غنام- سبق- الرياض: يكاد لا يخلو يومٌ إلا وتسمع فيه عن حادثٍ مروري ذهب ضحيته أناسٌ تاركين خلفهم أحزاناً وآهات لأسرهم وذويهم، لترى بعده نساءً ثكلى وأطفالاً يتامى. وكم من أشخاصٍ رقدوا في الفراش بعاهاتٍ مستديمة خلّفتها لهم حوادث مرورية وسرعة زائدة لتقلب حياتهم إلى جحيم وموت، وحيوات مَن حولهم إلى مآسٍ حقيقية.