إبراهيم الحذيفي- سبق: استبدل مواطنون بمحافظة حقل مسمّى "وادي الأسمر" الذي حمل مأساة الطفلة لمى الروقي، إلى "وادي لمى" تخليداً لذكرى الطفلة التي سقطت في بئر قبل 20 يوماً.
وطالب عددٌ من المواطنين باعتماد تسمية الوادي بالمسمّى الجديد؛ ليكون شاهداً على مأساتها التي لن ينساها الناس، في حين عارض آخرون هذا الاسم، وقالوا إنه سيحمل كثيراً من الألم والحزن لكل مَن سيشاهده من ذويها وأقاربها والمجتمع.
وكان الدفاع المدني قد عثر على أشلاء جسد لمى بعد مرور 19 يوماً من البحث عنها في قاع بئر مهجورة.. ولا يزال البحث جارياً عمّا تبقى من جسدها الصغير.