وأضاف: "إن بلادنا ولله الحمد ترفع من شأن المساجد إعماراً للعقيدة الصحيحة والتوحيد الخالص، والعلم النافع، والعمل الصالح، وإقامة الصلاة, وتلاوة كتاب الله, والذكر والدعاء لله عز وجل, وأعظم شاهد في ذلك قيامها على الحرمين الشريفين بالمشاريع التوسعية العظيمة وتسخير الخدمات كافة، من مؤسسات ومصالح الدولة " وتابع الدكتور أبا الخيل قائلاً "أعمق من هذا الأمن والأمان والطمأنينة التي يعيشها الحاج والزائر مستشعراً نعمة ذلك في أداء عبادته".