واستبشر الأهالي خيراً بالزيارة باعتبارها تدل على الاهتمام البالغ بالمدينة وأهلها والوقوف عن قرب لتفقد حال الرعية، وهذا النهج ليس بغريب من ولاة أمورنا، وهذا النهج المرسوم منذ توحيد المملكة العربية السعودية يكفي أن ملك الحزم من مدرسة المؤسِّس الملك عبدالعزيز - طيّب الله ثراه - واللحمة الوطنية بين القيادة الحكيمة والرعية والتقارب بينهم.