ويروج المفسدون تلك الحبوب على أنها تساعد على السهر والتحصيل الدراسي، مستغلين في ذلك حماس الطلاب في الاستذكار، ورغبتهم في الحصول على معدلات عالية.. ومن أشهرها مادة الكبتاجون؛ إذ ينشط تداولها خلال فترة الاختبارات، وتؤدي إلى الأمراض العقلية، وتدمر الأعصاب؛ ما ينتج منها إعاقات مستديمة، تتمثل في الجنون والكثير من الأمراض النفسية التي يستحيل علاجها فيما بعد.