وكانت الشركة الصينية تعاقدت مع شركة أرامكو السعودية لإنشاء محطة لتحلية المياه داخل جامعة الملك عبدالله، واستقطبت عشرات الشبان السعوديين للعمل لديها برواتب عالية، حتى دب الخلاف بينها وبين أرامكو انتهى بسحب المشروع منها وتسليمه لشركة أخرى، حيث قررت الشركة على الفور فصل الموظفين السعوديين لديها.