التقت "سبق" بمحافظ رماح فهد بن عبدالله المسعود، الذي أكد أن فئة بلدية محافظة رماح ما زالت على (د) منذ تأسيسها قبل أربعين عاماً، وهذا تصنيف يُعتبر ضعيفاً جداً على محافظة كمحافظة رماح، تكتمل فيها الداوئر الحكومية، وكليات للبنين والبنات، وتشهد حركة تجارية كبيرة، ويتجاوز عدد سكانها ٣٥ ألف نسمة، وتبلغ مساحتها ١٥٩٠٠ كليو متر مربع، ويتبع لها ٢٤ مركزاً، وبهذا التصنيف لا تستطيع التغطية على ذلك وهي بهذه الفئة؛ خاصة في أوقات الربيع الذي يمتد إلى خمسة أشهر؛ حيث تتبعها "روضة خريم" و"روضة التنهات" اللتين يصل عدد الزوار فيهما إلى ٥٠٠ ألف زائر، وهذا يتطلب عملاً جباراً بالنسبة للنظافة والتنظيم.