من جهة أخرى قال الدكتور خليل الحدري وكيل عمادة شؤون الطلاب "سابقًا" بجامعة أم القرى : لا حول ولا قوة إلا بالله، فأي فسادٍ لفطرة الطفل وتوحيده وإيمانه أشد من هذا! فإن خيال الطفل يمكن أن يستوعب هذه الأسطورة الشركية وأن يتلوث ذهنه بخرافتها، وحق على كل قادر على أن يزيح هذا المنكر الشنيع أن يفعل، ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، على أن تكون هذه الإزاحة قدرًا مشتركًا بين البيت والمدرسة والمسجد ووسائل الإعلام وصناع القرار، وغيرهم.