وقال الماجد: كل من كان في مجال وظيفي علمي فإنه يعتبر جندياً حامياً للوطن، حتى وإن لم يكن في صفوف المعركة. كما قدم الماجد استقراء حول عنوان المحاضرة من سورة التوبة، من خلال (9) رسائل وجهها للحضور، شملت أن القوة بعد الإيمان هي قوة العلم، وأن صيغة الأمر بالتعلم جاءت في سورة التوبة مماثلة لصيغة الأمر بالجهاد، كما أوضح أن حق القائم بواجب التعليم يوازي حق القائم بالجهاد، إضافة إلى منح الله سبحانه وتعالى للإنسان أدوات التعلم الممثلة في السمع والبصر والفؤاد.