وذكر الأطباء السوريون أنهم غادروا الجمهورية اليمنية بعد تفاقم الأحداث هناك، ولم يكن لهم بعد الله إلا اللجوء للمملكة العربية السعودية. ونظراً لما تشهده بلادهم من أحداث عصيبة أيضاً ناشد الأطباء خادم الحرمين الشريفين تصحيح أوضاعهم ومنحهم إقامات أو تأشيرات زيارة، والسماح لهم بالعمل وفق ما لدى الجهات المختصة من ضوابط. مبدين سعادتهم بالوجود بين إخوانهم أبناء الشعب السعودي، آملين بأن يحظوا وينالوا شرف العمل ببلاد الحرمين الشريفين.