وذكر المزارعون بالمنطقة وأصحاب المحاصيل الزراعية الحديثة أن "الجراد لم يُبقِ شيئاً من محاصيلنا من الحبوب والعلف؛ إذ أُحرقت بالكامل". مشيرين إلى أنهم نادوا بالرش قبل إتلاف المحاصيل بعدما كانوا ينتظرون طائرة الرش من وقت ظهور الجراد، لكن كانت هناك أعمال رش أرضية غير مجدية.