انتشار مثل هذه الشائعة بهذا الشكل يبيّن حجم المعاناة التي تعانيها كثير من الأُسر فيما يتعلق بالعمالة المنزلية، وخصوصاً في شهر رمضان المبارك، ناهيك عن احتياج بعض الأسر لخدمة هؤلاء طيلة العام؛ فهناك شريحة كبيرة من النساء الموظفات اللاتي تتطلب وظائفهن وجود خادمة ترعى أطفالهن أثناء خروجهن للعمل، إضافة إلى حاجة كبار السن والمعاقين لخدمة هؤلاء.