"سبق" تجولت بحراج المعيصم للأغنام ولاحظت ضعفاً في المواشي وتدنياً في حالتها الصحية وبالذات المستوردة منها ( السواكني) والتي بالكاد تستطيع الوقوف على قدميها، كما لا يكاد يمر يوم إلا وينفق عدد منها وترمى أمام مداخل عشش الأغنام، كما أصبح واضح للمارة أن المكان والذي تقذف فيه الأغنام من أمام محال أصحابها قد تلونت الأرضية بلون الدم .