وأضاف: "عندما رأيت صور الملك فهد، عادت بي الذاكرة سنوات إلى أيام الإنجازات الرياضية في عهده، واسترجعت موقفاً حدث بعد حصول المملكة على كأس آسيا لكرة القدم عام 1984م، إذ قدمنا للسلام على الملك فهد، وعندما قابلني سألني وهو يبتسم: "هل أنت الذي كنت تصلي بالفريق أم فهد المصيبيح، فأخبرته أننا كنا نتناوب على ذلك".