ابتُلينا باستقدام العمالة المنزلية حتى لا يكاد يخلو منزل في السعودية منهم، سواء العاملة المنزلية أو السائق أو كلاهما؛ إذ فرضت متطلبات الحياة والتغيرات في طبيعة وثقافة مجتمعنا وجودهم الإلزامي الذي لا بد منه. ولا يزال ملف استقدام العمالة المنزلية يراوح بين شد وجذب وانبساط وانقباض.. وحتى يومنا هذا لم تجد هذه القضية التي تمس غالباً كل منزل في الوطن أي بصيص من أمل في الحل؛ وذلك لأسباب كثيرة، واختلافات بين اللجنة المكلفة بالقضية والدول ذات العلاقة.