ويذكر المواطن محمد علي البارقي، أنه يعيش يومياً قلقاً متزايداً بسبب خوفه على بناته من حوادث ذلك الطريق، خاصة وأنه يفتقد لوسائل السلامة، ولا يتسع لأكثر من سيارتين، والذي تجاهلت الجهات المسؤولة عن ازدواج ذلك الطريق من بلدية بارق ومرور عسير، وإدارة الطرق في عسير، تقديم حلول ناجعه لخطر ذلك الطريق، فذلك الموقع يتوافد إليه الطالبات من كل محافظات تهامة عسير من رجال ألمع جنوبا، والبرك غرباً وتهامة بللسمر وبللحمر، وبني شهر شرقا، والمجادرة والعرضيات شمالاً بمسافات تزيد عن الـ150كلم.