من جانب آخر، تحدث بعض من معلمي المدرسة لـ "سبق"، قائلين إن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها، بل سبقها حادثة مماثلة قبل شهر، حيث تعرضت المدرسة لطلق ناري من سلاح كلاشنكوف؛ الأمر الذي أخرج الكثير من أولياء الأمور عن صمتهم، مطالبين الجهات الأمنية بسرعة القبض على مرتكبي مثل هذه الحوادث، ومجازفة بأرواح الأبرياء وإثارة الرعب في الميادين التعليمية.