ورغم ذلك نجد أن هناك إهمالاً كبيراً جداً لبيئة الملاعب بشكل غريب وعجيب. ولا يوجد تفسير أمتلكه سوى أنه بسبب عقول قديمة، لا تستطيع مجاراة متطلبات هذا العصر رياضياً؛ إذ يعتبر هؤلاء عملهم وظيفة حكومية فقط، يأخذ راتبه آخر الشهر عليها، ومسؤوليته الوحيدة الصيانة الدورية الروتينية التي لا تختلف عن 30 سنة مضت دون تطوير أو تحديث أو تغيير.