أيمن حسن– سبق: يؤكد كتاب ومحللون سياسيون أن القرار الملكي بمبايعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد، وملكاً في حال خلو المنصبين في آن واحد، واحد من القرارات التاريخية للملك عبد الله بن عبد العزيز –يحفظه الله– في مسيرته القيادية للحفاظ على كيان الدولة من الاهتزاز، وإبعادها عن شبح التشتت والتشرذم.