وقال: "بعد ذلك قاما بطلب رشوة علنية عن طريق مشرف الصالة بالمطعم بقيمة ٢٠٠٠ ريال؛ فاستغرب المشرف طريقتهما، واتجه للاتصال بالمعقب التابع للشركة لمناقشتهما، وحدث نقاش تليفوني بينهما وبين المعقب، الذي رفض دفع المبلغ، وطلب منهما ترك الإشعار؛ لتتم مراجعة البلدية في هذه الافتراءات، لكنهما رفضا طلبه مشيرَين إلى أنه يرغب في تكبير الموضوع، والمسألة بالإمكان إنهاؤها بمبلغ ٢٠٠٠ ريال".