جاء ذلك في رده على شكوى أهالي منطقة محايل عسير والقرى المجاورة من أقصى مدينة خميس البحر حتى المجاردة من نقل كلية البنات إلى مكان مهجور بعدما كانت في وسط المدينة بالقرب من الخدمات والأمن بعد الله سبحانه وتعالى والنقل المدرسي، صارت الآن تبعد عن المدينة أكثر من 25 كيلومتراً وبالقرب من طريق دولي ضيق وبمسار واحد دون أخذ أي اعتبار للطالبات أو أولياء الأمور.