عيسى الحربي- سبق- الرياض: تتنوع التهاني والتبريكات بحلول شهر رمضان المبارك؛ وفقاً للظروف والاكتشافات، ومرّت المبادرة بتقديم التهنئة والدعاء للآخرين بجملة من المتغيرات والمراحل، بدءاً بالتخاطب العفوي المباشر من "الرأس للرأس"، ومروراً بكتابة الرسائل الورقية والبرقيات الرسمية، ثم المكالمات عبر الهاتف الثابت والجوال، ثم الرسائل التقنية وتوزيعها عبر مجموعات الواتسآب ووسائل التواصل الاجتماعي.