وقال المهندس العرفج: لقد تفاءل محتاجو الخدمات الصحية ببريدة بافتتاح مستشفى بريدة المركزي وتأملوا خيراً بالصرح الطبي الجديد، مؤملين أن يسهم بتخفيف ضغط تخصصي الملك فهد، والذي تحمّل أعباء الخدمات الصحية لبريدة ولمنطقة القصيم طوال سنوات تنفيذ مركزي بريدة، متفائلين بانتهاء معاناتهم وحصولهم على احتياجاتهم الصحية بسهولة وتجاوز معاناة السنوات الماضية، بدءا من الطوارئ وانتظار الساعات للحصول على العلاج مروراً بالعيادات الخارجية ومواعيدها الطويلة وانتهاء بالعمليات الجراحية والتنويم وصعوبة حصول بعض المرضى على الأسرة.