وقال الدكتور البار لـ"سبق" عقب جولته الميدانية مساء أمس على المنطقة المركزية للحرم المكي: "يتم بصفة مستمرة عند وجود تقصير من قِبل شركات النظافة تطبيق الغرامات الواردة بالعقد عند حالة التقصير في أداء المهام المطلوبة، وما وقع على المقاول من غرامات تقصير خلال هذا الشهر كان على نقص أعداد العمالة التي تم توفيرها من قبله عن العدد المطلوب تعاقدياً، وكذلك نقص أعداد المعدات بسبب وجود أعطال في بعضها".